THE BEST SIDE OF تطوير العمل الإداري

The best Side of تطوير العمل الإداري

The best Side of تطوير العمل الإداري

Blog Article



يواجه المدير في عمله اليومي العديد من المواقف التي تتطلب منه اتخاذ قرارات حاسمة تؤثر على مسار العمل ومستقبل المنظمة؛ ولذلك، فإن مهارة اتخاذ القرارات تعد من أهم المهارات التي يجب أن يتمتع بها أي مدير ناجح، وتتمثل هذه المهارة في:

إن نجاح أي منظمة يرجع بدرجة كبيرة إلى استخدام المعلومات في كافة الوظائف الإدارية مع الأخذ في الاعتبار بأن اختلاف خصائص المعلومات يؤدي على اختلاف استخداماتها .

يتضمن تطوير الإدارة عادةً مزيجًا من التدريب الرسمي والندوات وورش العمل والخبرة العملية. يساعد هذا المديرين على اكتساب فهم أفضل لواجباتهم ومسؤولياتهم وكذلك كيفية تحفيز موظفيهم لمساعدتهم على الوصول إلى الأهداف المرجوة.

بمعنى لابد من افتراض مواجهة بعض التحديات أو العوائق ووضع الحلول المناسبة مسبقا. 

كذلك من أسباب المنطلق الرسمي في التطوير الإداري هو التأكيد على سلطة الدولة الرسمية وأجهزتها الحكومية المختلفة حيث أدى هذا إلى إسباغ حالة من القدسية على الهيكل التنظيمي الرسمي. 

فالإنسان العامل داخل الجهاز الإداري يمكن أن يطالب بأي وقت بتغيير سلوكه طبقا لما يعتمد رسميا في الجهاز الإداري وبغض النظر عن مشاعر ودوافع ذلك الإنسان وإمكانياته ورغباته الشخصية ، أما أسباب تبني هذا المسلك فهو بالإضافة إلى هيمنة النزعة غير الديمقراطية نور وبروز دور الدولة وأجهزتها الحكومية فإن الإنسان يعامل كجندي في إدارة عسكرية عليه طاعة وتنفيذ الأوامر الرسمية ولا يفترض أي دور لرأي ومشاعر ودوافع هذا الإنسان. 

يمكن بناء على ذلك تقسيم الأهداف التدريبية إلى ثلاث أنواع من الأهداف: 

وهنا يستأثر المديرون في الإدارة العليا بمعظم أو كل السلطات الخاصة بعملية التطوير ، فهم الذين يخططون وينظمون عمليات التطوير ، ويصدرون كل القرارات المتعلقة بذلك. 

يجب أن تتضمن أيضًا جدولًا زمنيًا للإنجاز حتى يمكن تتبع التقدم.

رافق ذلك بالضرورة برامج خاصة لتدريب العاملين وزيادة مهاراتهم، وكل ذلك بهدف التخلص من بيروقراطية العمل والروتين وتماشياً مع متطلبات التنمية الشاملة التي لن تُحقَّق دون أدنى شك دون ابتكار الأساليب الجديدة في العمل بالاعتماد على ما أفرزه العصر من تقنيات حديثة.

وبناءً على ذلك، يجب على المنظمات إيلاء اهتمام كبير بتطوير قدرات موظفيها وإدارييها، من خلال تصميم وبرامج تنمية وتدريب فعالة.

يُقصد بها كما وصفتها منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية "استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لا سيما الإنترنت للوصول إلى حكومة أفضل"، ولهذا الأسلوب ثلاثة أنماط؛ العمل داخل الإدارات الحكومية؛ أي بين مؤسسة تطوير العمل الإداري حكومية ومؤسسة حكومية، والعمل بين الحكومة والمواطن، والعمل بين الحكومة وقطاع الأعمال الخاص.

أ - البقاء على الوضع الحالي: وتعني البقاء على ما نحن عليه وهو أمر مستحيل. 

ج - الاستباق : وهو معرفة ما هو مطلوب من تغييرات وإحداثها بصورة سريعة وذلك لتحقيق الأمان من ناحية والمخاطرة المحسوبة من ناحية أخرى. 

Report this page